حتى أغنى رجل في العالم"نبيل"، لم يستطع مهما بذل من جهد وتضحية أن يكسب سوى نظرات الاحتقار من معشوقته "فريدة". كان قلب فريدة مكرسًا بالكامل لحبها الأول لؤي. وحتى الطفل الذي يُفترض أنه ابن نبيل "فارس الصغير"، كان في الواقع ابن فريدة و لؤي. لم يدرك نبيل الحقيقة إلا عندما كان يحتضر، حين نزعت فريدة أنبوب الأكسجين بيدها. حينها فقط أدرك أن هذه المرأة لم تحبه أبدًا. قال نبيل : “فريدة، لو عشت حياة أخرى، فلن أحبك أبدًا.”.
في الحياة السابقة، تخلى بطل الرواية عن ابنته البيولوجية من أجل أرملة وقام بتربية ابنيها، وفي النهاية مرض ومات دون أن يساعده أحد. وعندما ولد البطل من جديد لم يرغب في أن يكون زوج أم مرة أخرى، بل أراد كسب المال لتربية ابنته البيولوجية.
بعد فقدان الابنة الحقيقية جميلة عندما كانت في الثالثة من عمرها، تبنت عائلة وديع الابنة المزيفة مي، وبعد بضع سنوات، عثرت عائلة وديع على جميلة مرة أخرى، ولكن بسبب مكايد وحيل مي لإيذاء جميلة، تم تجاهل ونبذ جميلة من قِبل والديها وإخوتها. في الحياة السابقة، ماتت جميلة بشكل مأساوي بعد أن تم توريطها من قِبل مي، ولكن بعد ولادتها من جديد، قررت جميلة ترك عائلة وديع، وبدء مشروعها الخاص وأن تعيش حياة رائعة، وبالصدفة علم أفراد عائلة وديع بالصدق والمودة التي قدمتها لهم الابنة الحقيقية جميلة مرارًا وتكرارًا، وقد ندموا على ما فعلوه.
في حياته السابقة، تم تجاهل سليم من قبل عائلته، وتسبب أحمد في موته. قبل وفاته، كان قد أصيب بالإحباط الشديد من عائلته. وعندما استفاق مجددا، اكتشف أنه قد عاد إلى يوم عيد ميلاده قبل عشر سنوات. عندما كان سليم في الثانية عشرة من عمره، تم تبنيه من قبل عائلة عباس، وكان يعتقد أنه أخيرا حصل على عائلة تهتم به. لكنه اكتشف لاحقا أنهم كانوا يهتمون أكثر بالابن المتبنى الآخر، أحمد، بينما كان هو لا يحصل إلا على البرود وسوء الفهم في الآن، اتهمه أحمد زورا بأنه أضاف مربى يحتوي على مواد مسببة للحساسية إلى الكعكة. هذه المرة، لم ينكر سليم ذلك، بل قطع علاقته على الفور مع عائلة عباس، وترك المنزل ليبدأ حياة جديدة.
قُتلت الأميرة دنيا في ليلة زفافها، وهي الأميرة الكبرى لدولة الجنوب، ثم عادت للحياة من جديد في جسد سوسن التي لا تحب زوجها. وبعد أن عادت للحياة من جديد، لم تهتم سوسن بحب باسم لها، وطلبت الطلاق. لفتت تصرفاتها الغريبة انتباه باسم، واكتشف باسم أن زوجته مختلفة عنما كانت من قبل، وانجذب لها شيئًا فشيئ، وفي النهاية لم يستطع إلا أن يقع في حب سوسن
قصة غادة شريف هي قصة انتقام وعودة قوية بعد الخيانة والتدمير. سليلة عائلة من الأطباء العظماء، وقعت في حب زوجها بجنون، ولكن سرعان ما تحولت حياتها إلى جحيم بعد زواجها. تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي من قبل عائلة زوجها، بينما تسبب زوجها وعشيقته في تدمير حياتها بالكامل. ومع اكتشاف غادة للحقيقة المرة، وموتها وهي تكتم مشاعر الغضب والخذلان، بدأت قصة عودتها من جديد. عندما بُعثت في حياة جديدة، استفاقت قوتها الأنثوية وبدأت في استعادة مهاراتها التي كانت قد أهملتها.استخدمت أساليب قاسية وقوية، وتمكنت من قلب موازين الأمور لصالحها، واستطاعت أن ترد الصاع صاعين، وتحقق العدالة.
في الحياة السابقة، قتلت زينة على يد زوجها علا عندما ولدت من جديد، عدت إلى اليوم الذي قابلت فيه والدي علا، اختارت زينة بحزم خال علا، طاهر. تتحدث الأقاويل عن أن طاهر يعاني من العقم، لكن زينة أنجبت ثلاثة أطفال في حمل واحد، وتمتعت برعاية طاهر وحبه!