قبل 5 سنوات، أقامت سمر وآدم علاقة في أحد الفنادق وأنجبا أربعة أطفال. وبعد مرور 5 سنوات، أخذت سمر أطفالها الأربعة إلى أسفل الجبل. وفي الوقت ذاته، كان آدم يبحث عن مكان وجود سمر بسبب وجود العلامة التي تركتها على ذراعه منذ 5 سنوات. و شاء القدر أن يلتقيا مرة أخرى.
منذ ثلاث سنوات، عندما خرجت ساندي للعمل كطبيبة مع أطباء بلا حدود، أنقذها الطبيب كريم الذي يعمل أيضًا مع أطباء بلا حدود، ووقعت في حبه من النظرة الأولى. لذلك أخفت هويتها كأبنة للعائلة الثرية والمجموعة الطبية الدولية الأولى - (مجموعة الحسن الطبية). عادت إلى الوطن وتزوجت من كريم الذي كان يمر بفترة صعبة. وخلال ثلاث سنوات من الزواج، ساعدته سرًا على تحقيق النجاح تدريجيًا.
بعد التخطيط الدقيق، ستتزوج نور أخيرًا من عائلة الخديوي، أكبر عائلة ثرية في المقاطعة الجنوبية، وستصبح من أسياد القوم. ولكن في يوم الزفاف، تلقت خبرًا أن حبيبها قد خانها، واجتمعت هي وأقاربها وأصدقاؤها للقبض على العشيقة، وبشكل غير متوقع، تبين أن تلك العشيقة هي والدة حبيبها، وبعد اكتشاف الحقيقة تحطم حلم نور في أن تكون سيدة شابة ثرية...
في الحياة السابقة، قتلت زينة على يد زوجها علا عندما ولدت من جديد، عدت إلى اليوم الذي قابلت فيه والدي علا، اختارت زينة بحزم خال علا، طاهر. تتحدث الأقاويل عن أن طاهر يعاني من العقم، لكن زينة أنجبت ثلاثة أطفال في حمل واحد، وتمتعت برعاية طاهر وحبه!
السيدة الكبرى لعائلة عباس والحائزة على جائزة موس الذهبية، ورد، كرست حياتها للحب، وقضت خمس سنوات في بيت زوجها كربة منزل. كانت تظن أنها ستعيش حياة هادئة وسعيدة إلى الأبد، ولكن لم تتوقع أن تفقد طفلها بسبب مكيدة من زوجة أخ زوجها الكبرى. والأسوأ من ذلك، أن زوجها اختار إنقاذ زوجة أخيه الكبرى بدلاً من نقلها إلى المستشفى... أدت هذه الأحداث إلى أزمة عاطفية بينهما، بينما ينتظر عالم الفن بفارغ الصبر عودة ورد إلى الساحة.
نبذة موجزة: تتزوج "ليان"، الوريثة الوحيدة لمجموعة "الأفق"، من "مروان"، ويستمر زواجهما 8 سنوات، وخلال هذه الفترة، تسلم ليان زمام شركاتها وممتلكات عائلتها لعائلة زوجها، لكن وفي أثناء اصطحابها لابنتها "رحيق" من الحضانة، صادفت ليان السيدة "ريم" التي ترتدي نفس ملابسها وتحمل نفس حقيبتها، لتكتشف أن الحقيبة التي أهداها إياها زوجها هي حقيبة مزيفة، حينها تسلل الشك إلى قلب "ليان" وشعرت بخيانة زوجها لها. واتضح الأمر أكثر عندما كانت حماتها تقوم برعاية ابنتها "رحيق"، حيث قدمت لها طعامًا فاسدًا وتعرضت الطفلة للتسمم ونُقلت إلى المستشفى، وهناك، رأت "ليان" زوجها "مروان" و"ريم" مع ابنهما غير الشرعي "فادي". واجهتهما "ليان" بالحقيقة، لكن العائلة بأكملها أنكرت الأمر، لتدرك حينها أنها تعرضت للخيانة من الجميع. حينئذ قررت "ليان" الانتقام بعد إنقاذ ابنتها. وبينما كان زوجها وعشيقته يستمتعان بالشهرة والرفاهية تحت ستار "رجل الأعمال الناجح" و"زوجته الثرية"، قامت "ليان" بفضح حقيقتهما أمام الجميع. بعد ذلك طردت "ليان" هؤلاء المتسلقين من حياتها واستعادت كل ما فقدته بقوة وحزم.
للانتقام من زوجها الخائن وخرابة البيوت الشريرة، تجد أشلي نفسها متورطة مع السيد بيغ الغامض والجذاب، الذي يحمل مشاعر خاصة تجاهها...
أصيبت حماة ليلى فجأة بمرض خطير. اعتقد حسني أن الشخص بسيارة الإسعاف هو حبيب ليلى السابق ورفض تحريك سيارته، مما تسبب في عرقلة سيارة الإسعاف. بعد أن وصلت الحماة إلى المشفى، كانت تحتاج إلى تبرع حسني بالدم بسبب عدم كفاية الدم بمخزون الدم بالمشفى، ولكنه رفض لأنه كان لا يزال يعتقد أن الشخص الذي يتم إنقاذه هو حبيب ليلى السابق، ودمر بلازما الدم ليمنع إنقاذه. طلبت ليلى المساعدة للعثور على مصدر للدم، ولكن حسني منعها من ذلك. لقد فارقت الحماة الحياة، ومازال حسني لا يصدق، لذا تغيب عن حضور مراسم التأبين، وذهب لحضور حفل عيد ميلاد.عندما علم الحقيقة كان الوقت متأخرًا لحضور الجنازة. أراد حسني أن يطرد ليلى من مجموعة ميجا، ولكنه تفاجأ عندما علم أن ليلى هي وريثة المجموعة. في النهاية، علم حسني بوفاة والدته، وشعر بالندم.
لقد تزوجت ريم بعد تخرجها من صديقها الحميم هاني، وأنجبت له طفلاً، واعتنت بوالدته، وكانت دائمًا مخلصة لهم دون أي ندم، وفجأة في أحد الأيام، صدمتها سيارة بسبب محاولتها إنقاذ هانى وطفلهم اللذان تجاوزا الإشارة الحمراء، وبعد أن استيقظت ظهر شيء ما، يُدعى نظام لعق الكلاب، وأدركت ريم حينها، أن النساء في هذا العالم مرتبطات بهذا النظام، ويتحكم ذلك النظام في وعيهم، وقد أتمت ريم مهمتها في نظام لعق الكلاب، لأنها خاطرت بحياتها لإنقاذ هاني والطفل، وحصلت على مكافأة سخية من النظام، وبعد أن رأت ريم الوجه الحقيقي لزوجها الوغد وابنها العاق، سارت في طريق الصحوة، وصفعت الوغد وعشيقته، ووجدت الحب الحقيقي، وعندما كان كل شيء يسير على ما يرام، تعرضت ريم لحادث سيارة أخر، وعندما استيقظت مرة أخرى، وجدت أن الوقت قد عاد بها إلى الوقت الذي استيقظت فيه من الحادث الأول ... واختفى النظام وكل شيء أخر، هذه المرة، يجب عليها الاعتماد على نفسها للوصول إلى الحياة المثالية.
في حياتها الأولى، اعتقدت نور أن حبها لقاسم سيهديها حياة أفضل، فأحبته بإخلاص، لكن انتهى الأمر بأن تكون ضحية بين يديه. وبعدما بُعثت نور للحياة من جديد، لم تتردد في الاتصال بماهرالذي تقدم لخطبتها في حياتها الأولى، وقالت له بحزم: "سيد ماهر، فلنتزوج ونتحد!"